سوريا تصارع السقوط في الهاوية ولا مغيث، تكالب الاوباش عليها، تركيا بحجة ضرب الاكراد بسوريا، وبعض دويلات خليجه، العربية منها براء ، تمول داعش بسوريا تحت مسمي محاربة الشيعه، ومابين تدخل الدب الروسي، وصفقاته المشبوهه مع الصهيوامريكيه، ليغيروا المعادلة، لاسقاط سوريا الحبيبه الي الابد،حدث ولا حرج، تحت مسمع ومرئي من كل العالم العربي، وإعلام العار الموجه، قتل، دمار، دماء، اين انت ياحمرة الخجل من الضمير الانساني؟ اين النخوه؟ اين العزة؟ ذهبت العراق، وتلتها سوريا، والبقية تاتي، ليبيا علي المحك واليمن تسالك الرحيلا، اما ذلك الفرعون القابع في وادي النيل عصي عليهم، بإيمانه اولا، وبجيشة، وجلد وصبر شعبه علي المستحيل، ليلقن هؤلاء الاوباش درسا، ان مكائدهم، ومخططاتهم، ستذهب ادراج الرياح، ولكن، الي متي ننشغل فقط بانفسنا؟ اين الإيثار؟اين القوميه العربية؟اين ابنا ء العمومه؟ اين انسانيتنا؟ وقبل كل هذا اين نحن من اسلامنا؟ وااسلاماه..

ما حقيقة أكل الفراخ بدمها … طالبة تشتكي من سوء الطعام بالمدينة الجامعية بالزقازيق..الجامعة ترد سنطور منظومة الكاميرات داخل المدينة
20 مايو 2025 - 6:11م
التعليقات