كتب : وفيق عامر / رغدة كاظم
تصريحات ترامب نقل العاصمة القدس وتأكيد ان الجولان تخضع لدولة إسرائيلماهو أنا اللي في السياس ماهو الى إفلاس سياسي يرعد بالرئيس الأمريكي بعد فشل امريكا في الربيع العربي برغم مانكاب بالمنطقة من آثار ضرب خسائر فادحة في الأرواح والأموال وانهيار الجيش،واهن كل من يعتقد أن المفاوضات طويلة القدس العربية والجولان.
وهم كل من يتصور أن القوة الأمريكية والإسرائيلية هو المسؤول الأول عن هذه القرارات ولكن في الامر هو ضعف الموقف العربي.
حلم كل من سولت له نفسه أن القدس تكون عاصمة لاسرائيل ولا تقولين اراضي إسرائيلية ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة ،إنما يحدث في الساحة السياسية العالمية ما هو الا هراء سياسى يؤكد وفاة الأمم المتحدة وجعلها جثة هامدة لم تعد للحياة أن العرقيه اليهودية العالمية والتعصب الأمريكي أطاح بالمواثيق الدولية و القرارات و المعاهدات لاستبدالهم بالاستبداد لترامب.
ان اغتصاب الأراضى العربية فى يوما ما مشهد متكرر تم حسمه من قبل فى عهد صلاح الدين الايوبى و سيف الدين قطز بالتوحد العربى المصرى و الجيوش العربية الموحدة التى اثبتت لصدر التاريخ ان من يحاول الاقتراب من الأراضى العربيه ليس له الا الهلاك
هذه الوثائق هى عبارة عن صور نادرة للقدس منذ اكثر من ١٥٠ عام تؤكد عدم اى تواجد فى المنطقة الا للشعب الفلسطينى و هكذا الجولان و أيضا صور تؤكد التاريخ فى الأراضى السعودية و المقدسات الإسلامية.
بنفس ذات الكاميرا المصورة قبل ان يحدث تطوير و بناء بهذه المقدسات و بعض الشواهد تؤكد ان الإرادة الالهية توثق للبشرية الحقيقة و هناك سمكة مكتوب عليها غزة عربية و أخرى مكتوب عليها محمد و مازال هناك الفيديوهات الدالة على ذلك و مستند بالكونجرس الأمريكي فى اول اجتماعاته يعلن عن بيع عبيد
دولة الحريات فى بداية تكوينها كانت تعلن عن بيع الأرواح و الأشخاص و قمع الحريات و اليوم يطيحون بالحلم العربى و التاريخ الموثق بنشر الفوضى فى المنطقة و محو الآثار الإسلامية و تغيير الخريطة لصالح الصهيونية العالمية و كما جاء بالقرآن الكريم
“الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الأقصى”،إنها بركة الله أنها اقدام سيدنا محمد الذي وضعت على هذه الأراضي أنها اراضي المسيح كيف سمحة لنفسه التنازل عنها الى من سفكوا دماء شهداء فلسطين
وجاء في مقال رئيس قسم دراسة إسرائيل والجماعات اليهودية بمعهد الدراسات الشرقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية: اعتراف رئيس الولايات المتحدة بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان، هدية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
فأولا، هذا الإجراء الذي قام به دونالد ترامب يشكل استمرارا منطقيا لاعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل، فلا شيء مفاجئا هنا.
وثانياً، أصبح (الاعتراف) جزءا من عملية انسحاب القوات الأمريكية من سوريا.
هذا يعني أن ترامب يثبت سياسياً بعض المواقف المهمة من وجهة نظره، مبينا ما يمكن توقعه من الولايات المتحدة إذا حاول أحد إخراج إسرائيل من مرتفعات الجولان بالقوة.
لكن الشيء الرئيس هو دعم ترامب لبنيامين نتنياهو في الحملة الانتخابية إلى الكنيست. في الواقع، بهذا الشكل، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي لمواطنيه أن أمنهم يشغله، ليس قولا إنما بالأفعال، وأنه قادر على إقناع زعيم أقوى دولة في العصر بصحة موقفه هذا في الواقع، هو الجواب عن سؤال لماذا قرر ترامب توقيع هذا الإعلان الآن.
لا عواقب وخيمة لهذا الإجراء على المدى القصير: فسوف يسجل نتنياهو بضع نقاط إضافية في السباق الانتخابي، كما سيكسب ترامب أيضا بضع نقاط، من الناخبين الأمريكيين الذين يدعمون المسار السياسي الحالي لإسرائيل. أما بالنسبة للمجتمع الدولي، فلن يُقْدم أحد على أكثر من الإدانات.
أما على المدى المتوسط أو الطويل، فقد تكون العواقب أكثر خطورة إلى حد ما. فبناءً على هذه الوثيقة، يمكن لإسرائيل أن تطلب دعما سياسيا وعسكريا من شريكها الخارجي إذا احتاجتها، ردا على أي إجراءات لتغيير وضع مرتفعات الجولان من قبل سوريا. لكن في الوقت الحالي، يبدو هذا السيناريو افتراضيا.
التعليقات