إستغاث المواطن رمضان عبدالعزيز بسيونى الوكيل بوزير الداخلية والبالغ من العمر 38سنة والمقيم بقرية قليشان مركز ايتاى البارود محافظة البحيرة.
وقال فى إستغاثته انا بستغيث بكل رجال القضاء ورجال وزارة الداخلية يا وزير الداخلية عاوز حقى من البلطجية
ا ع ح م، و م ا م ال ومن ساعدهم ومن تامر معهم ودفع لهم
انا لم ارتكب جريمة ولم أفعل أى ذنب انا قضيتي لم تحدث في مصر من رفض موظف الشهر العقاري عمل توكيل لمحامي يدافع عنى لعدم وجود وجه وملامح إلى إنهاء القضية فى 20 يوم وانا بين الحياة والموت في العناية المركزة و الحمد لله الدولة تدخلت وستتولى علاجى مهما كان وتم محاولة تلفيق قضية سرقة زور ليا للهروب من العقاب.
ورفض دفاع المحامى عنى م ال لعدم وجود توكيل
اطالب بفتح القضية وإعادتها للنيابة العامة للتحقيق فيها بتهمة الشروع في القتل وعمل تحريات بالحقيقة وليست مدفوعة الأجر.
دى أبشع الجرائم التي ترتكب في حق انسان وابشع اعتداء على انسان في مصر دون رحمه في الوجه مباشرة بفرد خرطوش في الوجه دمره تماما باعتداء من البلطجيه
وبتحريض من آخرين مقابل الحصول على أموال للخلاص منى ومن عمال قليشان والسيطرة على التلاجة ومعاودة السرقة والنهب واستغلال دخولى التلاجه تحت الضرب المبرح وتهديد السلاح للهروب من العقاب واستغلال بقائى في العناية المركزة 76 يوم شبه ميت
التعليقات