معلومات فى منتهى الخطورة خرجت تفضح الغرب وعملاؤه الإخوان الماسونين وفرنسا وبرنارد ليفى الصهيونى عن أسباب قتلهم معمر القذافى :
١- تقرير مركز الأبحاث الكندى جلوبال ريسرش
٢- موقع انو نيوز الأمريكى كشف رسالة لهيلارى كلنتون
٣- مجلة فورين بوليسي جورنال كشفت اهداف ساركوزي والمخابرات الفرنسية :
فمجلة “فورين بوليسي جورنال”، كشفت عن رسالة تثبت أن :
*الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي قاد الهجوم على ليبيا لأهداف محددة، هي:
الحصول على النفط الليبي، وضمان النفوذ الفرنسي في المنطقة، وتعزيز سمعة ساركوزي محليًا، وتأكيد قوة الجيش الفرنسي، ومنع تأثير القذافي على “أفريقيا الناطقة بالفرنسية”.
والتهديد الكبير الذي يشكله احتياطي القذافي من الفضة والذهب، والذي يقدّر بـ 143 طنًا من الذهب، وكمية مماثلة من الفضة، على الفرنك الفرنسي
وكانت المخابرات الفرنسية اكتشفت مُخططًا للقذافى لسك عملة أفريقية أساسها دينار ذهبي ليبى
و أيضا موقع “أنو نيوز” الأمريكي، كشف إحدى رسائل هيلاري كلينتون تثبت أن مؤامرة حلف الناتو للإطاحة بالقذافي كان هدفها الأول، هو سحق العملة الإفريقية المدعومة بالذهب، والثاني هو الاستيلاء على احتياطي النفط الليبي.
وتلقت هيلاري كلينتون الرسالة المذكورة من مستشارها “سيدني بلومنتال” بعنوان “عميل فرنسا وذهب القذافي”.
*و فى تورنتو بكندا فى 17نوفمبر 2014*
مركز الأبحاث الكندى “جلوبال ريسيرش” نشر تقرير خطير جدا يوم الاثنين 17نوفمبر 2014
عنوانه عشر معلومات خطيرة اخفاها الاعلام الغربى عن معمر القذافى وكانت سبب مقتله ومنها خطة القذافى لإصدار “الدينار الذهبي” كعملة أفريقية موحدة مرتبطة وهى خطوة خطيرة جدا على الاقتصاد العالمى حيث كانت الدول الافريقية تجده فرصة للخروج من الديون والفقر، وأن تصبح قادرة على قول “لا” للاستغلال الخارجى والرسوم والاستغلال السيئ للموارد الثمينة، وأكد المركز إلى أن أن الدينار الذهبى كان السبب الحقيقى لتدخل حلف شمال الأطلسى للاطاحة بالقذافى.
إضافة لتسعة أسباب أخرى اخفاها الاعلام الغربى عن ليبيا فى عهد القذافى وهى :
أولا:-
“أنه فى ليبيا، المنزل حق لطبيعى لأى انسان”، و القذافى قال:”إن المنزل هو حاجة أساسية لكل من الفرد والأسرة، وبالتالى لا ينبغى أن يكون مملوكا من قبل الآخرين”.
ثانيا:-
“توفيرالتعليم والعلاج الطبى للجميع مجانا”. وقال ” مركز جلوبال ريسيرش” إن ليبيا يمكنها أن تباهى بأنها وفرت أفضل خدمات للرعاية الصحية فى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا
وأنه فى حالة تعثر وصول المواطن الليبى إلى المسار التعليمى المنشود أو العلاج الطبى الصحيح فى ليبيا، كان يتم تمويله للذهاب إلى الخارج.
وأنا شخصيا دكتور عبدالفتاح عبدالباقي شاهد على ذلك فلا يوجد ليبى لم يعالج خارج ليبيا على نفقة ليبيا
ثالثا:-
“القذافى دشن أكبر مشروع للرى فى العالم”. أكد مركز الأبحاث الكندى أن أكبر نظام للرى فى العالم والمعروف أيضا باسم “أعظم نهر من صنع الإنسان” جعل المياه متاحة بسهولة لجميع سكان ليبيا وتم تمويله من قبل حكومة القذافى،
رابعا:-
أكد مركز الأبحاث الكندى انه إذا أراد أى ليبى إنشاء مزرعة كان يتم منحه منزل، وأراض زراعية ومواش وبذور مجانا وبدون أى تكاليف.
خامسا:-
أكد مركز الأبحاث الكندى أنه “كان يتم إعطاء أمهات الأطفال حديثى الولادة منحة للمساعدة”
سادسا:-
اكد مركز الأبحاث الكندى أنه “الكهرباءمجانا فى ليبيا دون أى فواتير.
سابعا:-
اكد مركز الأبحاث الكندى أنه “انخفاض اسعار النزين، حيث أنه خلال عهد القذافي، كان سعر البنزين فى ليبيا منخفضا يصل إلى 0.14 من الدولار الأمريكى للتر الواحد.
ثامنا:-
اكد مركز الأبحاث الكندى أنه “رفع القذافى مستوى التعليم”، حيث رصد انه قبل عهد القذافى كان 25% فقط من الليبيين متعلمين، ووصل ذلك الرقم إلى 87%. فى عهد القذافى
تاسعا :-
ذكر المركز الكندى أن “ليبيا لديها بنكها الحكومى “الذى يقدم القروض للمواطنين عند مستوى الصفر بفائدة صفر بالمائة ولم تكن عليها ديون خارجية.
التعليقات