بقلم : حسين الصاوى
بعد العرض المسرحى الهزيل الذى اقامتة فرنسا فى اكبر ميادينها على شرف الحرب على الارهارب اجتمع اكثر من 40 شخصية من رؤساء دول العالم تنديدا بالارهاب بعد مقتل 12 شخصا بصحيفة ابدو الفرنسية .
الغريب فى المشهد المريب اننا لم نرى نقطة دم فا لطلقات فشنك وقتيل بلا نقطة دم واحدة .. الفيلم داعشي والمخرج أمريكي والممثلين فرنسيين والبطل إسرائيلي والضحية المسلمين والهدف إلصاق الإرهاب للإسلام .. والاغرب انهم يقتلون اطفال العراق وسوريا ويشردوا الابرياء في افغانستان وبغداد ويحرقون النساء والرجال ويذبحون الاهالى فى الصومال ويقصفون الابرياء بالسلاح النووي والاسلحة المحرمة دوليا ويذبوحون العزل ويقصفون بيوت الامنين في لبنان وغزة وطرابلس ثم يتظاهرون في باريس “ضد العنف” يالها من اكذوبة كبرى نحن لها مصدقين ووقف نقيب الصحفيين بقلمة يشجب ويدين المثير للضحك والبكاء فى نفس الوقت هو حضور ومشاركة سفاح اسرائيل نتنياهو الذى سفك دم الالاف من المسلمين فى صابرا وشاتيلا وغيرهم من اهل فلسطين .
ان الدين الاسلامى ل هو افضل مما يدعون وان وقفتهم هذة لن تشوة ديننا الحنيف دين السلام والحب والوئام دين التسامح والتعايش والامان هنا لايسعنا الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
التعليقات